مايو 18, 2024

دمشق-سانا زمن مضى، ولم تمت حروف نزار قباني بل بقيت حاضرة لدى كل متذوق للجمال، ولم تزدها السنوات إلا عشقاً، وغدت طوق ياسمين يحوم عبر الأثير، ويعلم الناس في مدرسة الحب ليترك لقارئة الفنجان أسراراً ما زال العشاق حتى يومنا هذا يحاولون فك ألغازها، لينهلوا المزيد من طريقة نزار قباني الخاصة في التعامل مع الحياة …

انشر الموضوع